كم تمنيت ان احقق الكثير من الاحلام ولكن لم يكن القدر منصفا لى كم من الاحلام التى انهارت امام اعينى وكم من الالآم التى اعانى منها؟
؟؟؟

لم يتركنى المجتمع وشأنى ولم تتركنى اسرتى بكلامها الفظ وكما تعلمون ان المجتمع ظالم للمرأه فاليوم يتخلى عنك اهلك وتصير وحيدا ولا يوجد امام الاهل حل خوفا من ان ينتزعهم القدر ولا يستطيعون حمايتك فالحل الوحيد الذى امامهم هو ان يزوجونى ضمانا لعدم وحدتى فيما بعد ولكن حتى شعورى بالسعاده كأى فتاه تحلم برجل تستطيع ان تمضى معه حياتها يستطيع حمايتها واحتوائها ولكن ماذا لو كان عمرى هو سبب خوف اهلى على من العنوسه وكلام الناس واصرارهم ان اتزوج رجل بدون شخصية 

نعم مازلت فى اول الطريق ولكن كيف سأجعل هذه العلاقة تنتهى وكيف اقول لهم انى لا اريد ان اكمل حياتى معه ؟؟؟؟؟؟؟
اتعلمون ماحجم الالم الذى امر به وكم اشعر انى ليس سوى رقم محسوب فى تعداد الاحياء !!!!!!!
ولكنى سأقدم على حياة لم ارغبها ولن ارغبها وعاجزه عن الرفض ماذا افعل وانا فى دوامة لا تنتهى ادور فيها ولا اجد الاطعم العجز والالم
ارغب ان تنتهى حياتى وتزهق روحى التى هى السبب الذى يجعلنى فى تعداد الاحياء

اصبحت انا المخطئة واصبحت تصرفاتهم سليمة ونسوا ان الله لو اراد لى ان اكون وحيده سأكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قد انساهم كلام الناس والمجتمع كم من امرأه تزوجت وانجبت العديد من الابناء ولكن انتهى بها المطاف الى ان تكون وحيده مهانه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لقد نسوا ان الله لن يتركنى ولن اكون حينها وحيده؟؟؟؟؟؟؟

ولكن لاتكبلونى بالاصفاد وتعذبونى من اجل كلام الناس وتصفونى بتلك الاوصاف
لقد كرهت تلك الحياة ولكن عذرا فقد تحاولوا الاتتركونى وحيده فى هذا العالم ولكن انتم جعلتمونى ميته ووحيده فى عالم الاموات حتى !!!!!!!!!!!

هل مايتم من ان اجبر برجل ليس له شخصية وبيئه غير البيئة وحياة تقلل من شأنى هو الحل بالنسبة لكم لكى لاتتركونى وحيده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!هههههههه كم ان هذا محزن ياليتكم لم لتهبونى تلك الحياة الرخيصة
انا ماتمر به الكثير من الفتيات من نظرة مجتمع ظالم ومتجبر يجبرهن على العيش فى ظروف لم يخترنها وتحت ظغوط لم تكن لهن استعداد على تحملها وقلب مملوء بالكره لهذا المجتمع القاسى الذى يجعل منهن امهات قاسيات ترفضن وجود بنات لهن خوفا عليهن من ظلم ذلك المجتمع وعدم انصافه لهن ونظرتهن لظلم هذا المجتمع سيساعدهن على اخراج ابناء لديهم وفاء لهذا المجتمع لم عدم انتماء ؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق